jeudi 8 juillet 2010

الكلام يخلف ضحاياه



1


الكلام يخلف ضحاياه
2

السياقات مدخل للغة
3

اللغة تختلي بالأفكار

تستعطف المتمردة منها

و تحضن الحبلى بالذكريات

4

للمعنى سوط يجلد الواشين بالحقائق

و كبريت حارق يفقأ العيون

5

السماء تبدد الأحلام التي تزرع

تحت سمك الليل

6
تحت سمك الليل أسكن

7
تتبدد أطرافي براعما تضج بالرحمة

فأوقد النار التي في كفي

8

أتوقف عن التفكير

9

تنمو الأغصان في عمق الليل

و تحلق بجرح غائر يحتوي كل الأشياء

أشياء تشبهني

متاريس

المتاريس على
مشارف لاوعيي
تحاصر موجه الداهم

قسوة

كلما رأيت قسوة القدر

إنتابني الغثيان

للورد


للورد أشواك تدميني

أفتقد

أفتقد أشياء تشبهني
كرما يزيد عن الحد
و عطاء لا منقطعا
كالبحر بين الجزر و المد

حمرة

حمرة خديك تكسو الأفق 

سأبحث

لن أكتفي بما تبقى من الصدف
سأبحث عن أسماء لكلمات أخرى 
تعينني على الوصول    
لمعنى الحياة
و تخلصني من عدوى الترف

كلأ

كلأ يغط في نوم عميق
يوقظه زفير خياشيم و تقضمه قواطع
وحيش توجعه و تقتلع صمته

mercredi 7 juillet 2010

Cette nuit.......

Cette nuit
Quand toutes les lumières
Étaient éteintes
Cette nuit
Où nous savourions
Cette ontologique étreinte
Où tu m’étais soumise
Où tu consentais
Et tu lâchais prise

Nos baisers torrides
Nos intimes étreintes
Et ce désir qui
Par son emprise
Ravivait toutes les passions
Jadis éteintes

Tel un saladier plein de surprises
Ton corps nu s’offrait a moi
Telle ma nouvelle terre promise
J’en devins maître et roi

Ton corps échoué sur mon lit
Tel un navire sur les dunes de sable
Semblait accomplir les cinq miracles
Oubliant les nuits houleuses
Et dans mes bras il dormit

Cette fusion sans contrainte
Et ce chavirement
De l’âme d’une sainte
M’ont sacrement ébloui
Et je n’ai cessé
De t’aimer depuis

Katia



Katia


Katia fragile et élégante
Tel un enfant sage
Telle une mésange

Rends moi tout
ce que tu m'avais pris
Pour goûter au
plaisir du moment

Rends moi tout
je t en prie
Et la naïveté
des sentiments

Mon violon rouge
Que j'adulais
Est délaissé
Au coin de la grange

Le musicien que j'avais été
A été pris d'un mal étrange
De solitude et de folie
Et la démence qu'elle engrange

Inspiration



Inspiration



Elle coule
Cette gracieuse source
Et me saoule

Gorgée de mots
Et de phrases drôles

Où les lettres
Perdent tout contrôle

Dansant au gré
D'un sens

Magnifique
Et précis

Dans tes bras

Dans tes bras


Dans tes bras toutes mes saisons j abolirai
J en ferai un seul printemps un seul avril
J en ferai la plus belle saison de mon exil
Pour égayer mon triste cœur au pouls fébrile


A chaque printemps la vie renaît
Le ciel est bleu le soleil doré
C est bien la ruse élaborée
Dont la vie use toutes les années


Excitant mes sens de sublimes parfums
Réveillant en moi d'intenses désirs humains
Chaque printemps je renaîtrai par instinct
Et tout le bonheur est à portée de main


C est que ma muse des fois me cause
Fais de la joie ton overdose
Vis ton roman à l eau de rose
Et choie ce corps ou ton âme repose

أيها الليل


أيها الليل



أيها الليل
ضمني إليك
و حرضني
على المضي فيك


أيها الليل
علمني السفر
جواك
و خبئني
بين ثناياك


أيها الليل
ذكرني بمآقيك
الدامعة
و أجنحتك المتكسرة

أمتعني بأنسك
و سافر بي
عبر لحظات
جنونك


أيها الليل
ألهم حبيبتي
عشق نجومك

قل لها
حبيبتي
كفي عن مواساتي
و نامي
ملء جفونك

فشجون الليل
من شجونك
و حلكته
من سواد
عيونك

لم أتوقع

لم أتوقع
أن تسرقي
قبلتي و ترحلين
لم أتوقع
أن تخطئ قدمك الدرج
أن يتعثر كعب حذائك
فتكادي تسقطين

لم أتوقع أن توقعيه
مستعجلة وتختفين

لم أتوقع أن أظل أبحث
عنك كل هذه السنين
ولم أتوقع أن تظلي أنت
إياي تنتظرين

لم أتوقع
أن يحتار عقلي
بعد أن عشقك قلبي
صدفة
ولم يتردد في الإختيار

لم أتوقع
أن تتربعي
على عرش إرادتي
و تنفردي
وحدك بالقرار

لم أتوقع
أن تحكمي مملكتي
و لا تعيري جبروتي
أي اعتبار


لم أتوقع
أن تكوني
الآمر الناهي
أن تقتبسي
سطوتي و جاهي
أن تتكبري
و تفتخري بمقامك
وأن تستغلي
حظوتك عندي
فقط من أجل التباهي

لم أتوقع
أن تتغيري فتعودي
مثل باقي الأخريات

لم أتوقع
أن تنسي أحقاد ماضيك
و تتعاطفي مع القساة

لم أتوقع
أن يعود بي الحنين
الى فتاتي الأولى
أن أنسى
حاضري معك
و تسترجعني الذكريات

لم أتوقع أن أسامحك
فأبقي حبل الود
وأخاطر بسعادتي
محاولا رأب الصدع
و جمع الشتات

حر ية

حر ية


أرصد الأشياء
تمر في لمح البصر
عشرون سنة
في لمح البصر

أتوق إلى الجنو ن
لولا حرصي
على إلاعتقا د
أتوق إليك يا حرية

حرية تصغرني
حر ية تكبرني
فأناديك يا ميساء
حبيبتي
جر حك ألمي
نهداك حبيباي
وخصر ك طو ق
نجاتي

فأناديك تعالي
نرقص الليلة
رقصة الحياة

تحت جنح الظلام
وذكريات الصمت

تعالي نحتفل
بانتفاضة الروح
بعد الولادة و البعث

تعالي إلى حديقتي
بين أحضان البوح
نسترسل في حلو الحديث
ونستمتع دون آبهين
لانصرام الوقت

كل صباح

كل صباح

من خلف نافذتي
أرى أوراق التين

كالأيادي المشرعة
الى السماء

تستعطف إلها
بقطرة ماء

أرى فروع الأغصان
تخلص للفجر

أرى أسراب العصافير
مرحى تغرد
لأشياء لاأفهمها

و رغما عني أبتسم
كيف أني
لم أغمض جفني بعد ..

آه لو أتعلم منك
كيف ألتقط حزني
من بين حنايا
ضلوعي

و أنشره
مع هبوب الريح

أن أنام
بعض الوقت

و أستفيق
مثلك كل صباح

إيراما


إيراما


سأهبك

حفيدتي

أناسيم رياح

و سمفونية مطر


سأهبك

شغب أطفال

ألهمت ابتساماتهم

فرحتي

ونأت بي

عن فرط الضجر


سأهبك

كل طقوس أشعاري

ما بكر منها

و ما اختمر


سأمنحك

كل قوى الطبيعة

و الإعصار

فترتجف لهمسك

قلوب

كل الجبابرة

و تنقبض لرهبتك

صدور

بني البشر


سأهديك صفحة

تكتبينها

من جديد نثرا

و قصائدا

و أناشيد للقدر

عرافتي

عرافتي

قد ألقت
منديلها
و خضبت
كفها
بدماء
أقحوانية

سألت الخطوط
المتفتحة
و النجوم
المكتحلة

كممت
فم سحلية
بنية
و خاطت
عينيها
بطقوسها
الوثنية

حدثتها
بلغةالعوالم
السفلية
و أرسلتها
تأتيني
بأخبار أميرتي
البهية

جاءتني
في الصبح
و نظرت إلي
باسمة
جاءتني
تبشرني
بقدومك
بعد أن طال
غيابك
بعد أن ضللت
الطريق
إلى قربي
ابتعدت عني
ورحلت
مع ظلال
الشموس
النائمة
بعدما عبرت
موانئ الصد
و الجفاء
وسرت هائمة
إلى ناراكا
و كورنوجية

أطرقت أصغي
لذكراك
و الحنين
إليك
يجرفني
وكالصخر
تنحتني
سيوله
العارمة

تذكرت
سنا عينيك
همسك
الذي
يأخذني
ووعودك
الحالمة

أطرقت أصغي
لأسى بعد
وأحزان
على
صدري
ظلت جاثمة
دهرا
أرقب بدرك
و عودة
بعد التيه
سالمة

إني انتظرتك
خلف
كل الأبواب
بين دفء
الحنين
أمتد
كشموخ
الكبرياء
كالطمأنينة
في قلوب
الشجعان
و الأوفياء

إني انتظرتك
حيث
تفرخت
الشموس
و استظلت
بكف يدي

حيث

أودعتني
الإشتياق
إليك
كل هذا
الأمد

حيث
انتهى
عشقي
لأقاصي الأرض
أعود بلا كلل
حيث أنا
و أنتهي
كالليل
مع حلول
صبح
يوم غد

سفر الروح

سفر الروح

فرقعة الصيحة الأولى
لا تزال ترن
في آذاننا

لأننا بسرعة الضوء
نسير لا نتمهل
لنسمع خلفنا
وقع خطانا

خلف الضباب الكثيف
تتمزق أرواحنا

تعتريها الدهشة
فيتحقق اكتمالنا
و نتذوق طعم الخلود

لن نعود
إلى البداية
ولن نتوقف
أبدا عن الرحيل

أهازيج النساء

خلفنا
وأريج الأزهار
لم يعد
بهما الحنين

اكتفينا
من ثمار الأرض
بحفنتي
تمر و تين

توزع على أطفال

الزقاق
و عابري السبيل
و السائلين

لا يسألون
عن أحوالنا

أبدا

لن نتوقف
عن الرحيل

بعدما اكتشفنا
متعة الفراق
و
جرأة السفر
ابتعدنا

إلى موتنا البهي

حيث السعادة
الأبدية
حيث تتحقق
الرؤى
و الأماني الطفولية

حيث
تفنى الأنا
وتنمحي
النرجسية

وليد

وليد


ترعرع طفلا أنيقا شب متعلقا بأحلامه الوردية، آمن بالعدالة الكونية و لم يأبه البتة بالسعادة الفردية

والده:
أعطاه القدوة في تحقيق المصالح الشخصية و امتطاء النعرة الإنتهازية
تعاهد مع الشيطان، مع استبداد طغمة الحكم و استعباد فلول الإقطاعيين و تحالفات البورجوازية

والده
كان المنفذ لأوامرهم والمبرر لقسوتهم كان مستشارهم و محرضهم على التنكيل بالشعب
سهر بنفسه على اغتيال المعارضين من كل الأطياف
على ترميل النساء و تيتيم الأطفال و اغتصاب الصبايا
ألقى بخيرة الناس في غياهب السجون
و قال لإبنه هكذا آمل أن تكون
بلا رحمة و بلا شفقة
أنت أهم من كل العالم ثق بي
أنت محظوظ لأني كل ما أفعله أفعله من أجلك

مرت أعوام أضحى بينها الشاب رساما واعدا فتحت في طريقه جل الأبواب
وهللت بقدومه صحف النظام و قنوات النظام
عساها تخفي لوحاته ببهائها جرائم النظام و بشاعة النظام

مرت أعوام
مر صبح ذلك اليوم
حل المساء

معرض باذخ للوحات الفنان المبهر
احتارت اللوحات وسط حشد الزوار

تأملت ركحهم غنجهم و دلالهم
تأملت ملابسهم الفاخرة و استنشقت عطورهم المسكرة

تيتمت اللوحات أدركها الغبن
أشفقت لحالهم
كم يلزمهم من التكلف من البذخ
من الثراء من المظاهر
حتى يستطيبوا العيش

كم هم بؤساء

أغدقوا صب الشمبانيا في الكؤوس الفضية
دغدغت أحاسيسهم و عواطفهم فاكتشفوا ما تبقى من الإنسان في دواخلهم
تبادلوا النكات الفاضحة والتلميحات المشينة

هو صعد إلى الطابق العلوي منفلتا من هرج قلما استساغه
هي راقبته منذ البداية بفضول وإعجاب صيد ثمين ستتمكن منه
تعقبته و لحقت به

أرستقراطية لن تخجل من مغازلته

بادرته مبتسمة:
ـ أنا معجبة تعقبتك و لحقت بك عن سبق اصرار و ترصد
أجابها :
ـ لاأشك أبدا في إصرارك
لكن أن تكوني ترصدت بي فأنا لا أذكر
أننا التقينا قبل اليوم
ـ لم نلتق لكني رأيتك و أعجبت بك
ـ أشكرك على الإعجاب ، هذا لطف منك
ـ آه نسيت ، لم أعرفك بنفسي أنا أنا إسمي هناء
ـ يا لجمال إسمك هناء
ـ أيمكنني سؤالك وليد
ـ أجل أي شيء
ـ أعرض عليك صداقتي و أي شيء قد ترغب فيه سيسعدني ذلك
زم شفتيه برهة و ابتسم:
ـ أنا صديقك
ـ أكيد لن لن أضايقك سأنتظر أن تسأل أنت عني
ـ إذن كل شيء جيد
ـ أجل سعدت بالتعرف عليك

أخرجت قلما فضيا من حقيبتها و همت تسجل رقم هاتفها على المنديل الورقي المعقود حول كأس ويسكي فاخر

تأملها للحظات أمعن النظر في تقاسيم وجهها في عينيها في خصلات شعرها و أدرك لتوه كم هي ساحرة
تألم لحظة كونه لم يعرها اهتماما لائقا و لم يرفع بصره نحوها خلال حديثهما مكتفيا بترديد ما بدا له يلائم جميع الفتيات
أشفق عليها أكثر مما أشفق على نفسه
الآن بدت له شابة عذبة حلوة و جميلة
لو كان سيقع في الحب حتما سيقع في حبها هي

صدى موسيقى لاوندج تصل إلى مسمعه كأنها تعبر كل المسافات و الأزمنة و تدغدغ كل ما استقر في الذاكرة من وله ماض من أفراح و أحزان وشمت حياته ألوانا زاهية

سرح في تأمل بهاء محدثته دون أن يدرك أنها انتهت من كتابة رقم هاتفها و مدت يدها إليه و المنديل ملتف حول أصابعها الدقيقة كأنها تستعطفه أن يلامسها دون قصد

نادته برقة:
ـ وليد تفضل هذا رقم هاتفي هاتفني أنى شئت
رد بهدوء :
ـ شكرا

أفرط في الشرب تلك الليلة تعذر عليه النوم و أصابه الأرق جال شوارع المدينة
توقف عند معبر سكة حديد انتظر القطار دقائق و ثوان أخيرة تمر ...
تمر أمامه كل لحظات حياته بسرعة مرعبة استحضر فيها كل ذكرياته
وصل القطار
ارتمى في حضنه وعانقه
دهسه القطار و استمر في زعيقه

ها أنت مررت ...

ها أنت مررت ...

* بعتبات الجنون

* ها أنت مررت ...
* بعتبات الجنون
وكدت تنغمس في متنه
لولا سلطة الخط
و سطوة في الذاكرة
عمرت قرون

كدت ترى مالايرى
خلف الحدود
بين الخطوط
وحدسا في الكلمات
لا تراه العيون

هكذا اكتشفتني
بالأمس
أبعثر بين الأوراق
لحظات انفلات
و بقايا سجون

لعبة شطرنج

لعبة شطرنج

جلت ببصري فوق الرقعة،
عقارب المؤقت
لا مجال لها للحياد
بين اللون الأبيض
و لون السواد
كل البيادق و الفرسان
لزمت أماكنها
الأبراج أطالت النظر
و الملك ببهاء الأميرة انبهر
المخبولان يستعدان للزيغ
يثيران الفوضى ينسيان الحذر
رسمت الرقعة في ذهني
و استبقت كل الخطوات
حرضت جيشي
و هزمت خصمي في ثلاث نقلات
الشاه مات الشاه مات

حبكة الغواية


حبكة الغواية

بحبكة الغواية
انتعشت أحلامي
فظلت روحي تحلق
في أحلامها
و تراود نفسي
عن نفسها

حين تفتنك

حين تفتنك
حسنائي الغجرية
تحملق فيك عيناها
فتستطيب العيش
في عصورها
الوثنية


طين أحمر


طين أحمرمبتل
خريف بعطر أوراق
الصفصاف الذابلة
و الأخشاب المتحللة


نسيم مشبع بالرطوبة
و بقايا قيظ


هناك

بين أعشاب الحديقة
استيقظت

اقتادتني فكرة
راودتني عن نفسي

وتوسلت إلي


هناك
تقمصت روحي
جسدا
فأحسست بالوجود
وتذكرت
أنني البداية

أنثى

أنثى

أعترف أنك
أنثى

فيك شيء

من هذا الإنسان


لك نزواتك

و كل أنانيتك


لذا سأظل أفهمك

مهما خدعتني

مهما خذلتني .

لن أطالب الا

أن تكوني أنت


و تتماهي في دورك

حتى إذا نظرت

الى السماء


أراك ...

أنثى

ترسمين شمسا

و زرقة .


حتى إذا نظرت

الى السماء


أراك ...

أنثى

تنثرين نجوما

و حلكة .


حتى إذا نظرت

الى السماء


أجدك

تخففين وحدتي
.

اكتشاف




لانظامي

الفوضى المنتشرة في رأسي
انعكست على كل شيء حولي ...
ملابسي دفاتري
و أقلامي...
هكذا أنا لا أحب النظام ...


خيال

تخيلت لو كنت طائرا
لحلقت بعيدا ...

أترين فوق التلة
شجرة السنديان
لو كنت طائرا
لصنعت عشي
في الأعالي.


إنتماء

سألتني عن بلادي
قلت تجعد
من فرط القيظ
قلت...
عصورا ماضية.


حيرة

حيرة أصابتني
حد الجنون
و تآمرت علي
كل الظنون

أنظر إلى المرآة
و أتسائل بجد
أتقصد أنني أنت ؟
أتسائل
كيف عثرت علي
مجددا ؟


توقف

توقفت عن الكتابة
كالصخرة ضقت ذرعا

كالجندي العاشق
كالملك المهزوم
توقفت عن الإعتناء
بالذكريات
أرمم ما مضى
وما فات.


اكتشاف

بين أعشاب الحديقة
اكتشفت ذاتي
الموغلة في القدم

Celle

Celle

...Que j'aimerai

.Aura la voix d'une déesse

.Les yeux d'une diablesse

...Et elle aura pourtant

.Juste une faiblesse

...M'aimer moi

Avec tout ce que j'ai

...De crétin

.Et de noblesse

حين تغربين يا شمس



حين تغربين يا شمس

فوق قبري


يوم آخر سيغرب

للأ سف بدوني ..



إلا أن تغيري مسارك


فتتوهي في ظلام الكون


في سديم الرماد


و إن أشرقت يوما

فتدثري بالسواد


و كفي عن عد الأ يام


فما تبقى من الوقت

أبجدية للحداد


حين تغربين يا شمس

فوق قبري تذكري


كم أهديتك قلادة

صنعتها من الكواكب


و النجوم ..


تذكري كيف كنت

أمد ذراعي فأ حضنك ..


أملا كفي بماء المطر

و أسقيك ..


أطفا ظمأك...


لم يعد لك أحد يا شمس

فأنت أصبحت ثكلى

بدوني